القائمة
الرئيسية
مواعيد برامجنا
نحب نتعرف
طلبات الصلاة
عاملون معا
كن شريكا
خطوط حمراء
اين اجد الحب الحقيقى ؟
اين أجد الحب الحقيقى ؟ لان المراهقين وكثيرمن البالغين لا يعرفون ما هو الحب الحقيقى ، فهم يخلطون ما بين الحب الحقيقى ، والاختبارات والمشاعر الاخرى . ونتيجة لذلك فإنهم يفتقرون إلى أى أساس يقومون بموجبه العلاقات التى يسعون إلى تأسيسها ، والقرارات التى يتنخذونها بحثاً عن الحب الحقيقى .• ما لا يعنية الحب 1. الحب الحقيقى ليس شهوة :قال أحد مغنى الروك ملاحظة عميقة حين قال :" لا تدور أغانى الحب اليوم حول الحب ، وإنما حول الشهوة ." وكثيراً ما نخلط بين الحب والشهوة فى أفكارنا وموسيقانا ، وأفلامنا ، ومجلاتنا – حتى فى ثقافتنا عموما ً . لكن الحب يختلف اختلافاً كبيراً عن الشهوة . فالحب يعطى ، بينما الشهوة تأخذ . الحب يثمن الحبيب ويقدرة ، بينما الشهوة تستغله . الحب يدوم أما الشهوة فتخمد . 2. الحب الحقيقى ليس قصة غرام رومانسي :يحس بعض العشاق بإثارات عاطفية قوية لدى التقبيل . ويستطيع بعض الشباب أن ينطق بعبارات تجعل البنت تحس بالرضى الداخلى . ويمكن أن تجعل بعض الفتيات الشاب يحس بأنه أعظم من أى شخص آخر بمجرد النظر إلى عينيه . ويمكن لعشاء على ضوء الشموع ، مصحوباً بموسيقى حالمة ، فى ليلة مليئة بالنجوم أن تعطى إحساساً بإن هذه اللحظات مميزة . فقصص الحب الرومانسى أمر يتعلق بإحسا س؛ أما الحب الحقيقى فأكثر من ذلك بكثير . 3. الحب الحقيقى ليس الافتتان :فالافتتان هو انبهار بشخص من الجنس الآخر أو اهتمام شديد به . ويمكن أن يؤدى هذا إلى أن يصبح الشاب أو الشابه مبهور الأنفاس ، وغائب الذهن ( مسطولاً ) ، وحالماً ، ومشوش الذهن .ويوصف الافتتان على أنه : يركز عادة على الذات لا على الآخر . فأنت تعجب بشخص ، وتخدع نفسك بإقناعها بالوقوع فى حب شخص آخر تحوم حولة أحلامك وتعتقد أنك مستحق للتخلى عن استغراقك فى الذات من أجل مصلحة هذا الشخص الآخر . ثم تستيقظ ذات صباح لتكتشف أن إحساسك بالنشاط والخفة قد تبخر فى الليل . كما تجد نفسك أسيراً لمشاعر مطابقة نحو شخص آخر .عندما يتحدث الناس عن "الوقوع فى الحب " أو " الحب من النظرة الاولى"، فإنهم يتحدثون غالباً عن الافتتان . ويمكن أن يكون الافتتان شعوراً غامراً لكنه ليس حباً حقيقياً . لان المراهقين وكثيرمن البالغين لا يعرفون ما هو الحب الحقيقى ، فهم يخلطون ما بين الحب الحقيقى ، والاختبارات والمشاعر الاخرى . ونتيجة لذلك فإنهم يفتقرون إلى أى أساس يقومون بموجبه العلاقات التى يسعون إلى تأسيسها ، والقرارات التى يتنخذونها بحثاً عن الحب الحقيقى .• ما لا يعنية الحب 1. الحب الحقيقى ليس شهوة :قال أحد مغنى الروك ملاحظة عميقة حين قال :" لا تدور أغانى الحب اليوم حول الحب ، وإنما حول الشهوة ." وكثيراً ما نخلط بين الحب والشهوة فى أفكارنا وموسيقانا ، وأفلامنا ، ومجلاتنا – حتى فى ثقافتنا عموما ً . لكن الحب يختلف اختلافاً كبيراً عن الشهوة . فالحب يعطى ، بينما الشهوة تأخذ . الحب يثمن الحبيب ويقدرة ، بينما الشهوة تستغله . الحب يدوم أما الشهوة فتخمد . 2. الحب الحقيقى ليس قصة غرام رومانسي :يحس بعض العشاق بإثارات عاطفية قوية لدى التقبيل . ويستطيع بعض الشباب أن ينطق بعبارات تجعل البنت تحس بالرضى الداخلى . ويمكن أن تجعل بعض الفتيات الشاب يحس بأنه أعظم من أى شخص آخر بمجرد النظر إلى عينيه . ويمكن لعشاء على ضوء الشموع ، مصحوباً بموسيقى حالمة ، فى ليلة مليئة بالنجوم أن تعطى إحساساً بإن هذه اللحظات مميزة . فقصص الحب الرومانسى أمر يتعلق بإحسا س؛ أما الحب الحقيقى فأكثر من ذلك بكثير . 3. الحب الحقيقى ليس الافتتان :فالافتتان هو انبهار بشخص من الجنس الآخر أو اهتمام شديد به . ويمكن أن يؤدى هذا إلى أن يصبح الشاب أو الشابه مبهور الأنفاس ، وغائب الذهن ( مسطولاً ) ، وحالماً ، ومشوش الذهن .ويوصف الافتتان على أنه : يركز عادة على الذات لا على الآخر . فأنت تعجب بشخص ، وتخدع نفسك بإقناعها بالوقوع فى حب شخص آخر تحوم حولة أحلامك وتعتقد أنك مستحق للتخلى عن استغراقك فى الذات من أجل مصلحة هذا الشخص الآخر . ثم تستيقظ ذات صباح لتكتشف أن إحساسك بالنشاط والخفة قد تبخر فى الليل . كما تجد نفسك أسيراً لمشاعر مطابقة نحو شخص آخر .عندما يتحدث الناس عن "الوقوع فى الحب " أو " الحب من النظرة الاولى"، فإنهم يتحدثون غالباً عن الافتتان . ويمكن أن يكون الافتتان شعوراً غامراً لكنه ليس حباً حقيقياً . 4. الحب الحقيقى ليس الجنس :يخلط كثير من الناس بين كثافة الجنس وعلاقة الحب القوية ، غير أن الأمرين مختلفين تماماً .فالحب عملية ، بينما الجنس فعل . الحب أمر نتعلمه ، بينما الجنس أمر غريزى . يتطلب الحب أهتماماً أو أنتباهاً أو عناية دائمة ، بينما لا يتطلب الجنس بذل اى جهد . يحتاج الحب الى وقت للتطور والنضج ، بينما لا يحتاج الآخر إلى أى وقت للتطور . يتطلب الحب تفاعلاً عاطفياً وروحياً ، بينما لا يتطلب الآخر إلا تفاعلاً جسدياً . من شأن الحب أن يعمق العلاقة ، أما الآخر ( الذى يعمل وحده) فيخمل العلاقة . إذا الحب الحقيقى ليس هو الشهوة أو الحب الرومانسى أو الافتتان أو الجنس
Scroll